سُورَةُ الدُخَان
مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من شَرّ كلّ مَلِكٍ ، وكان مَهيباً في وجه كُلّ مَنْ يَلقاه
، ومَحْبُوباً عند جميع الناس .
وإذا شُرِبَ ماؤها ، نفع
الله به من انعصار البطن ، وسهل المخرج .
سُورَةُ محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم
قال جعفر الصادق [عليه السلام]: مَنْ كتبها وجعلها في صحيفةٍ، وغسلها
بماء زَمْزَم وشَرِبها، كان عند الناس وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ مسموعةٍ، وقولٍ
مقبولٍ، ولم يَسْمَع شيئاً إلّا وعاه[196].
وتَصْلُحُ لجميع الأمراض ، تُكتَب وتُمحى، وتُغسَلُ بها الأمراض،
تَسْكُن بقدرة الله تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق