سُورَةُ الأنفال
مَنْ كتبها وعلّقها عليه، لم يقف أبداً بين يدي حاكم إلّا كانت له
الحُجّةُ، وأدّى حَقّه، وقضى حاجته، ولم يُسْتَعْدَ عليه.
وإن وَجَبَ عليه حقٌّ دُفِعَ عنه بإذن الله تعالى
الحمد لله حق حمده وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وعبده وعلى آله وصحبه وسلم ولا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم بأسم الله الرحمان الرحيم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق